اخر اخبار الفيلم المسئ للرسول اليوم
مظاهرة في اغانستان سببها الفيلم المسئ للرسول
مئات الأفغان يتظاهرون فى كابول ضد الفيلم المسىء للرسول
المظاهرات الأفغانية
نظم مئات الأفغان تظاهرة سلمية فى العاصمة كابول اليوم الخميس،
احتجاجا على الفيلم المسىء للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وجاب المحتجون
الشوارع وهم يحملون لافتات مكتوب عليها "حبيبنا النبى محمد صلى الله عليه
وسلم"، ويهتفون: "الموت لأمريكا".
الفيلم الذى تبلغ مدته أربع عشرة دقيقة على يوتيوب أثار غضبة المسلمين فى مختلف أنحاء العالم بتصويره للنبى محمد على أنه زير نساء ومحتال دينى ومتحرش بالأطفال.
وقال فاضل هادى وهو أستاذ جامعى انضم إلى التظاهرة: "نطالب الحكومة الأمريكية والأمم المتحدة وكل الحكومات الأخرى والمجتمع الدولى - بأسرع وقت ممكن - بأن يحظروا نشر الرسوم والأفلام المسيئة، وتقديم الجناة الذين ارتكبوا هذه الخطيئة والجريمة إلى محكمة العدل"، جاء ذلك، فيما نشرت مجلة فرنسية رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبى محمد، بزعم أنها تمارس حقها فى التعبير.
وحولت هذه الخطوة الاستفزازية من قبل مجلة (تشارلى أبدو) الأسبوعية فرنسا إلى هدف محتمل للغضب الإسلامى.
وفى مواجهة تداعيات نشر هذه الرسوم المسيئة، أصدرت الحكومة الفرنسية أمرا لسفاراتها ومدارسها فى الخارج بإغلاق أبوابها غدا الجمعة فى نحو عشرين دولة كإجراء احترازى، وقال ضياء رحيمى، وهو طبيب مشارك فى احتجاجات كابول: "ندين بشدة ما حدث، ومن شأن ذلك أن يخلق مشكلة للجنود الفرنسيين هنا وأصول فرنسا فى مختلف أرجاء البلاد".
الفيلم الذى تبلغ مدته أربع عشرة دقيقة على يوتيوب أثار غضبة المسلمين فى مختلف أنحاء العالم بتصويره للنبى محمد على أنه زير نساء ومحتال دينى ومتحرش بالأطفال.
وقال فاضل هادى وهو أستاذ جامعى انضم إلى التظاهرة: "نطالب الحكومة الأمريكية والأمم المتحدة وكل الحكومات الأخرى والمجتمع الدولى - بأسرع وقت ممكن - بأن يحظروا نشر الرسوم والأفلام المسيئة، وتقديم الجناة الذين ارتكبوا هذه الخطيئة والجريمة إلى محكمة العدل"، جاء ذلك، فيما نشرت مجلة فرنسية رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبى محمد، بزعم أنها تمارس حقها فى التعبير.
وحولت هذه الخطوة الاستفزازية من قبل مجلة (تشارلى أبدو) الأسبوعية فرنسا إلى هدف محتمل للغضب الإسلامى.
وفى مواجهة تداعيات نشر هذه الرسوم المسيئة، أصدرت الحكومة الفرنسية أمرا لسفاراتها ومدارسها فى الخارج بإغلاق أبوابها غدا الجمعة فى نحو عشرين دولة كإجراء احترازى، وقال ضياء رحيمى، وهو طبيب مشارك فى احتجاجات كابول: "ندين بشدة ما حدث، ومن شأن ذلك أن يخلق مشكلة للجنود الفرنسيين هنا وأصول فرنسا فى مختلف أرجاء البلاد".
إرسال تعليق